Wednesday, May 24, 2006
عندما حباني الله بناجي رياض اخا اكبر انمو واترعرع في رحابه ، فقد منحني الله بذلك الكثير بل الكثير جدا. كان لي في ناجي رياض المثل والقدوة ، الرمز والمحتوي ، المعلم والرفيق من خلال رحلة حياتي معه التي بدأت من العدم. لقد تجسد لي في هذا القائد والمثل روح الحزم والانضباط، وايضا اليد الحانية التي تخفف من الالم، دون ان تضيع معها حسابات الحق والحقيقة. رأيت فيه ثورة الروح بحثا عن الابداع واثبات الذات. ( متاح باللغة الانجليزية )

عندما حباني الله بناجي رياض اخا اكبر انمو واترعرع في رحابه ، فقد منحني الله بذلك الكثير بل الكثير جدا. كان لي في ناجي رياض المثل والقدوة ، الرمز والمحتوي ، المعلم والرفيق من خلال رحلة حياتي معه التي بدأت من العدم. لقد تجسد لي في هذا القائد والمثل روح الحزم والانضباط، وايضا اليد الحانية التي تخفف من الالم، دون ان تضيع معها حسابات الحق والحقيقة. رأيت فيه ثورة الروح بحثا عن الابداع واثبات الذات. رأيت فيه العطاء المتدفق بلا حدود ، رأيت فيه حب العمل الذي يعبر عن فكر متعمق، لقد احببت فيه اندفاعه بينما يأتي الاخرون ، لقد عشت معه معظم معاركه التي خاضها فارسا، صعب المراس في لحظة الانتصار. ان له يدا بلا شك في اشعال جذوة حماسي ، تلك الجذوة التي تعمل ليل نهار بلا كلل او ملل . اخي الحبيب ناجي ….. تقبل مني هذا الجهد المتواضع مما جمعته من اعمالك كقصاصات حب ، واغفر لي مالم تطله يدي من ملامح واعمال تناثرت علي درب مسيرة حياتك الزاخرة وهي بالقطع كثيرة.

Subscribe To Receive The Latest News