Tuesday, August 19, 2014
جريدة الاخبار 2014/AUGUST /19
تناول المقال قضية تشوهات الأسعار التي تمس سلامة الكيان الاقتصادي بأكمله حيث تعرض لأسعار السلع في ريف مصر وصعيدها وما يتعرض له من زيادات مجحفة رغم وحدة الدولة – تسعير غرف الفنادق للمواطن المصري والأجنبي بفروق تصل في متوسطاتها إلى 50% زيادة فى الأسعار للنزيل الأجنبي بدعوى احتسابها على أساس الدولار – موسم الاوكازيون وما يطرح به من سلع أطلق عليها فرز ثان .(متاح باللغة الانجليزية – الالمانية)
أكد المقال على ضرورة تصحيح تشوهات وازدواجية الأسعار لبناء مصر التقدمية موضحاً أن مثل هذه السلوكيات ليس لها مسمى آخر إلا إضافة عشوائيات جديدة لحياتنا فى وقت لا يسمح فيه المجال لأية عشوائيات إضافية . أوضح المقال أن قضية الأسعار من منظورها الاقتصادي تشكل أحد المؤشرات الهامة التي يمكن عن طريقها تقييم الاقتصاد لأي دولة ومعرفة مدى الاستقرار الذي يتمتع به هذا الاقتصاد.