Sunday, October 20, 2019
وها أنا أردد من جديد ما هتفت به صغيراً تحيا مصر..سوريا ومصر،والوحدة فإن فضت عرواها سياسياً فهي باقية في وجدان الشعب المصري والشعب السوري عبر الزمان والمكان.إني أطالب بمشروع مصري وطني التوجه والهوية لقيادة تجمع دولي يدرأ الخطر عن سوريا ويحميها من التقسيم،ويوقف نزيف الدم فوراً وخروج الميلشيات الدخيلة والعودة لوحدة الصف السوري تحت حكم الدولة لتظل سوريا دولة موحدة ذات سيادة على أراضيها بالكامل …هذا ما طالب به الدكتور نادر رياض فى مقاله شجباً للاعتداء التركى على سوريا.
وها أنا أردد من جديد ما هتفت به صغيراً تحيا مصر..سوريا ومصر،والوحدة فإن فضت عرواها سياسياً فهي باقية في وجدان الشعب المصري والشعب السوري عبر الزمان والمكان.إني أطالب بمشروع مصري وطني التوجه والهوية لقيادة تجمع دولي يدرأ الخطر عن سوريا ويحميها من التقسيم،ويوقف نزيف الدم فوراً وخروج الميلشيات الدخيلة والعودة لوحدة الصف السوري تحت حكم الدولة لتظل سوريا دولة موحدة ذات سيادة على أراضيها بالكامل …هذا ما طالب به الدكتور نادر رياض فى مقاله شجباً للاعتداء التركى على سوريا.